أخذ جلادو نظام الملالي فجر
اليوم الخميس 10 أغسطس مرة أخرى ضحية من بين الشبان وأعدم شنقا «علي رضا تاجيكي» الشاب
المسجون الذي اعتقل حينما كان عمره 15 عاما وبعد تحمل 6 سنوات من الحبس في سجن «عادل
آباد» في شيراز (جنوبي إيران). وجاءت هذه الجريمة رغم طلبات متكررة من الهيئات المعنية
بحقوق الانسان والدولية.
واعتقل «علي رضا تاجيكي» قبل
6 سنوات وتم زجه في حبس انفرادي رغم أنه كان مراهقا وخضع للتعذيب لانتزاع اعترافات
قسرية منه. وكان ملفه يلفه الغموض وطلبت أسرته مرات عدة باعادة النظر في محاكمته ولكنه
لم يتم تلبية الطلب اطلاقا.
الواقع أن في النظام البربري
الحاكم في إيران حيث قادته ليسوا إلا حنفة من الجلادين ومحترفي التعذيب والنهابين،
يفني آلاف من الشبان الإيرانيين ريعان شبابهم في السجون القروسطية للنظام وسط مخاوفهم
من الإعدام. وأذعن سلطات النظام بوجود 5300 سجين محكوم عليهم بالإعدام و تتراوح أعمارغالبيتهم
بين 20 و 30 عاما.
إن نظام ولاية الفقيه العاجز
عن تلبية أبسط مطالب الشعب الإيراني وخوفا من انتفاضة الشعب الطافح كيل صبره، لجأ إلى
تنفيذ حملات الإعدام خاصة بحق الشباب.
الطريق الوحيد لإنقاذ الشعب
من عار النظام القمعي والدموي هو الاتحاد والتضامن بين جميع الشرائح والانتفاضة ضد
كل هذا الظلم والاضطهاد.
العفو الدولية تصف حكم الاعدام
على سجين مراهق بعمل وقح
استراون استيفنسون: النظام الإيراني لايزال يحرز أعلى الرقم
القياسي في مجال الإعدام في العالم
إستنكراستراون استيفنسون
زيارة فدريكا موغريني إلى إيران الرازحة تحت سلطة الملالي وأشارإلى تقرير
العفوالدولية وكتب يقول : مازال النظام الإيراني يحرز أعلى رقم قياسي في الإعدام
في العالم برفقة قمع عنيف وشديد وخناق رهيب. ويعتبر في مثل هذا الوضع المشاركة في
مراسم أداء اليمين الدستورية لروحاني عملا خطأ. ويقال ان روحاني لم يطلع على
الإنتهاك الصارخ لحقوق الإنسان في إيران هو تبرير سخيف وبشع.
وتابع : لا يوجد سجل آخر
لروحاني الا التملق والتذلل والتبعية والانقياد للنظام الحاكم الذي يمارس التعذيب
على المواطنين ويسجنهم ويعدمهم. ولعب وزيرالعدل في حكومته دورا رئيسيا في مجزرة
العام 1988. ولا بد من احالتهم الى المحكمة ومطاردتهم وعلى المجتمع الدولي أن
يتعامل بشكل مع هؤلاء المجرمين بحيث لا يستطيعون أن يهربوا من تبعات مجرزة لآلاف
الأشخاص
استراون استيفنسون: النظام الإيراني لايزال يحرز أعلى الرقم
القياسي في مجال الإعدام في العالم
إستنكراستراون استيفنسون
زيارة فدريكا موغريني إلى إيران الرازحة تحت سلطة الملالي وأشارإلى تقرير
العفوالدولية وكتب يقول : مازال النظام الإيراني يحرز أعلى رقم قياسي في الإعدام
في العالم برفقة قمع عنيف وشديد وخناق رهيب. ويعتبر في مثل هذا الوضع المشاركة في
مراسم أداء اليمين الدستورية لروحاني عملا خطأ. ويقال ان روحاني لم يطلع على
الإنتهاك الصارخ لحقوق الإنسان في إيران هو تبرير سخيف وبشع.
وتابع : لا يوجد سجل آخر
لروحاني الا التملق والتذلل والتبعية والانقياد للنظام الحاكم الذي يمارس التعذيب
على المواطنين ويسجنهم ويعدمهم. ولعب وزيرالعدل في حكومته دورا رئيسيا في مجزرة
العام 1988. ولا بد من احالتهم الى المحكمة ومطاردتهم وعلى المجتمع الدولي أن
يتعامل بشكل مع هؤلاء المجرمين بحيث لا يستطيعون أن يهربوا من تبعات مجرزة لآلاف
الأشخاص
السيدة
مريم رجوي : الدعوة الى الاحتجاج على الإعدامات الهمجية ومحاكمة قادة النظام
لارتكابهم جريمة ضد الإنسانية
تسارعت
وتيرة ماكنة الإعدام والتعذيب العاملة في نظام الملالي بعد مسرحية الإنتخابات
الرئاسية حيث أعدم في شهر يوليو 2017 حصرا 101 سجين شنقا ليحطم رقما قياسيا قل
نظيره. علما أن العدد الحقيقي للإعدامات أكثر من ذلك ولا تشمل هذه الاحصائية
الإعدامات سرا.
إن جُل الإعدامات طالت
الشباب. ومنهم شابان 24 و 27 عاما في «تربت حيدرية» على الملأ، وامرأة 25 عاما في
مدينة «بابل» وشاب 24 عاما في «كرمان» و شابان 26 عاما في «همدان» و شاب 28 عاما
في «زابل» و شاب آخر 28 عاما في «سجن جوهردشت بمدينة كرج». وفي حالة مدهشه اُعدم
مراهق من الرعايا الباكستانيين الذي كان قد اعتقل عندما كان عمره 13 عاما وبعد
قضاء 8 سنوات من الحبس في سجن «زاهدان». كما ان «جواد مير» الذي اُعدم شنقا يوم 24
يوليو في السجن المركزي لاصفهان، كان عمره أثناء الاعتقال دون 18 عاما. وحسب
اعتراف مسؤولي النظام ووسائل الاعلام التابعة له هناك 5000 سجين تتراوح أعمارهم
بين 20 و 30 عاما تحت طاولة الإعدام (وكالة أنباء مهر الحكومية 23 نوفمبر 2016).
تقرير العفو الدولية بشأن
قمع النساء في إيران
صرحت
العفو الدولية في تقرير جديد لها بشأن الإنتهاك الصارخ لحقوق الإنسان في إيران:
منذ
رئاسة الجمهورية لـ حسن روحاني قام مسؤولو النظام الإيراني بقمع عنيف وشديد ضد
ناشطي حقوق الإنسان. واشير في التقرير إلى الحالات التالية:
يتلقى الناشطون أحكام
بالحبس لمدد طويلة بعد محاكمة تستغرق 45دقيقة. جرائم تشمل الإتصال بالإتحاد
الأوروبي والأمم المتحدة والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان. على المجتمع
الدولي وعلى وجه التحديد الإتحاد الأوروبي
ان لايلتزم بالصمت أمام هذا التعامل الظالم مع ناشطي حقوق الإنسان في إيران.
العفو الدولية تفضح
ممارسات حكومة روحاني الاولى ضد النشطاء والمعارضين
هل
الرئيس حسن روحاني فعلًا شخص إصلاحي؟
وهل الإصلاحيون يختلفون عن
الذئاب والصقور في إيران؟
'منظمة
العفو الدولية' فضحت هذه الخزعبلات بتقريرها الصادر قبل ساعات، حيث كشفت عن
انتهاكات مروِّعة في حق النشطاء
والمدافعين عن حقوق الإنسان في حقبة روحاني الأولى خلال الأربع سنوات
الماضية!
بما يؤكد أن الإصلاحيين
والصقور وجهان لعملة واحدة من القمع والتعذيب.. والضحية في النهاية هو الشعب
الإيراني!!
النظامالإيراني يعدم 5 سجناء بينهم سياسي كردي
«هيومان رايتس»: «الإعدامات» تراجعٌ مُعيب في سجل إيران
الهيئةالعالمية للعلماء المسلمين تدين انتهاكات حقوق أهل السنة في إيران
بلديختصر في السجون و الاعدامات
إعدامات إيران تمثل تحديا كبيرا للضمير العالمي
معارض إيراني: إعدام الأكراد جريمة يحاسب عليها الملالي
تجمعأمهات الشهداء في مقبرة «بهشت زهراء»+ صور
المعارض محمد ملكي
صالح حميد – العربية.نت: قال الدكتور محمد ملكي، وهو معارض ونشاط حقوقي
بارز وأول رئيس منتخب لجامعة طهران بعد ثورة 1979 في مقابلة هاتفية مع
"العربية.نت" من مقر إقامته في طهران، إن الإعدامات الجماعية التي نفذت
ضد 25 ناشطا كرديا "جريمة ضد الإنسانية، يجب أن يحاسب عليها نظام الملالي
المعارض محمد ملكي
صالح حميد – العربية.نت: قال الدكتور محمد ملكي، وهو معارض ونشاط حقوقي
بارز وأول رئيس منتخب لجامعة طهران بعد ثورة 1979 في مقابلة هاتفية مع
"العربية.نت" من مقر إقامته في طهران، إن الإعدامات الجماعية التي نفذت
ضد 25 ناشطا كرديا "جريمة ضد الإنسانية، يجب أن يحاسب عليها نظام الملالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق