الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

بلد 50 مليون فقير وثروة خامنئي 200 مليار دولار-إيران بلد 50 مليون فقير وثروة خامنئي 200 مليار دولار



هذا هو النظام الإيراني المجرم.. قبر مجان مقابل تبرع بالأعضاء!

أعلن «مهدي شادنوش» ، مدير مركز زراعة الأعضاء وعلاج الأمراض في وزارة الصحة، عن إهداء مقابر مجانية للمتبرعين. 
وأفادت وكالة أنباء «إيلنا» أن المسؤول بالوزارة أكد: «من أجل ترويج ثقافة التبرع بعضو لكل متبرع ، يتم إهداء قبر في قطعة 305 في مقبرة «بهشت زهراء» أيضا، يمنح  قبرإلى واحدة من عائلته من الدرجة الأولى أيضا بالقرب من القبر». 
وقال مهدي شادنوش إن وزارة الصحة تخطط لتنفيذ البرنامج في جميع أنحاء البلاد.
تشير تصريحات المسؤول المذكورأعلاه، أولاً وقبل كل شيء، إلى جرائم ودجل الملالي  الحاكمين في إيران . وتجدر الإشارة إلى أنه بسبب فقر البية الشعب الإيراني، أصبح بيع أعضاء الجسم أمرًا رائجًا على نطاق واسع في إيران من أجل الحصول على مبلغ ضئيل من المال لسبل العيش.




تعج إيران بالمتناقضات الحادة، ففي الوقت الذي تُصنف فيه ضمن أغنى دول المنطقة والعالم، بفضل ثرواتها الطبيعية الوفيرة، إذ تمتلك ثاني أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي في العالم، ورابع أكبر احتياطي مؤكد من النفط، فقد وصل عدد الذين يرزحون تحت خط الفقر بسبب السياسات الفاشلة للنظام الإيراني 50 مليون شخص، من أصل 81 مليوناً يشكلون تعداد السكان في هذا البلد، الذي يحتل المرتبة الثامنة عشرة في العالم من حيث كبر المساحة.



استغلال أطفال العمل وبيع أعضاء جسم الأطفال
أذعنت عضوة فيما يسمى بمجلس بلدية مدينة طهران بالظروف المتدهورة لأطفال العمل ممن يرغمون على البحث في النفايات مؤكدة أن هؤلاء الأطفال يصابون بأمراض ومن ثم يدفنون في ورش فصل النفايات. ولكن هذا ما يسمى بعضو مجلس بلدية المدينة لم تشر إلى السبب الرئيسي للفقر والهجرة إلى هوامش المدن مما ينجم عن السياسات النهابة لنظام ولاية الفقيه. 
وكتبت وكالة أنباء إيلنا الحكومية يوم الأربعاء 1آب/ أغسطس تقول: إذ انتقدت طيبة سياوشي ما تتخده بلدية طهران من السياسات في مواجهة الأضرار الاجتماعية منها التسول والاستجداء والبحث في النفايات من قبل الأطفال، ردا على التصريحات الأخيرة لرئيس بلدية طهران حيث كان قد وعد خلالها بتطهير ملامح العاصمة من المتسولين خلال العام القادم، حذرت من أن «هذه التدابير القسرية لا تجدي فائدة» وإنما يجب «مراقبة الحدود» والحيلولة دون «الحركة المنظمة» للمهاجرين نحو طهران.




المبيت في القناة والمبيت في جانب من الحائط من المبنى المنهار قليلا في مركز المدن في إيران
بعد المبيت في القبور يعتبر المبيت في القناة والمبيت في جانب من الحائط  في مراكزالمدن هما هديتان من قبل النظام الإيراني.
أصبحت الكوارث الاجتماعية الناجمة عن الفقرالمتزايد للمواطنين الإيرانيين أكثريوما بعد يوم  وأخذت أشكال جديدة عليها نتيجة حكم النظام الإيراني النهاب  ويأتي ذلك في وقت يستنزف  النظام مليارات من الدولارات من أموال الشعب الإيراني لقتل وإبادة المواطنين في سوريا والعراق واليمن ولبنان حتى يتمكن النظام من البقاء على قيد الحياة. انظروا إلى المقطعين التاليين بهذا الشأن:



۱۹مليون من نسمة إيران يسكنون في ثلاثة آلاف مناطق من العشوائيات

في اعتراف مؤلم  أكد مسؤول في مركز الخدمات الاجتماعية للنظام الإيراني قائلا إن 19 مليون من نسمة إيران يسكنون في ثلاثة آلاف مناطق من العشوائيات. هذا الرقم  الذي هو بالتأكيد أقل بكثير من الواقع يظهر بوضوح أن ربع سكان إيران يسكنون في العشوائيات بينما إيران هي واحدة من أغنى بلدان العالم من حيث الموارد الطبيعية.





إذعان بظروف مأساوية لأطفال العمل وبيع الأطفال في إيران
من التداعيات الابتدائية لحكومة الملالي القذرة والنهابة والفاسدة هو تفشي الفقر وأطفال العمل والمتشردين منهم في الشوارع على وجه الخصوص.
وتفشت هذه الظاهرة المشؤومة في المجتمع إلى حد اضطر فيه المديرون النهابون والسلابون في النظام والذين يعتبرون السبب الرئيسي لهذه الظاهرة إلى الإذعان به.






أصبح الفقر في إيران أكثر انتشارًا كل يوم بسبب حكم الملالي المعادي للبشر. بحيث اعترف عضوشورى النظام خلال الصراعات الفئوية في الشورى بوجود 80% من المجتمع الإيراني يعيشون تحت خط الفقر.
وأكد «نادري» عضو شورى النظام عن مدينة اورامانات بتاريخ 11مارس خلال مساءلة وزيرالعمل«علي ربيعي» بصراحة قائلا: وزارة الرفاه ولكي ترفع درجتها أمام تسونامي الفقر  خفضت نسبة الفقر وأعلن وكيل الوزارة في مقابلة مع صحيفة «اعتماد» أن خط الفقر 700 ألف تومان ، في حين أن 80٪ من المجتمع الإيراني في الواقع يعيشون تحت خط الفقر.
 في هذه الأثناء ، قال خبير اقتصادي للنظام: 80٪ من مستلمي الرواتب هم تحت خط الفقر.
يوم السبت من هذا الأسبوع أعلن خبيراقتصادي للنظام ان خط الفقر المطلق لأسرة مكونة من أربعة أشخاص عام 2017 ما يقارب أربعة ملايين تومان وقال : وفقا للحسابات المنجزة في السنوات الأخيرة، 33% من السكان يعانون من «الفقرالمطلق».
ووفقا لتقاريرمؤسسات حكومية، ما لا يقل عن 6٪ من سكان إيران اي 5 ملايين شخص يعيشون تحت «خط الجوع» وأن دخلها لا تغطي حتى تكاليف الغذاء.

وتجدرالإشارة إلى أن «خط الجوع» يعني أن دخل الأسرة لا يغطي حتى تكاليف الطعام، بينما يكون للمواطنين أيضا نفقات أخرى، مثل السكن والملابس والنقل.



تقرير عن عائلة تعيش في القبو
في طريقنا من لجنة الإمام بمحافظة ايلام وبمسافة 500 متر نحو الجنوب الغربي وبالضبط أمام المجتمع الثقافي الفني للارشاد بالمحافظة، واجهنا عائلة مكونة من 10 أشخاص يجربون في مطلع الألفية الثالثة بعد الميلاد العيش في أسوأ ظروف ممكنة.
ثمانية فتيات وفتاة مراهقين وشباب واثنان رضع بأعمار ثمانية و11 شهرا مصابان بالمرض ونحيفان، يعيشون بدون الماء والكهرباء في وسط المدينة التي يعيش فيها عدد في قصور ولا علم لهم بآلام مواطنين يعيشون في المدينة نفسها.
رائحة العفن والغاز الشديد المنبعث عن الصوبة (مدفئة داخلية) في القبو ذي جدران سوداء وملوثة، جعلت الوضع لايطاق. ثلاثة من البنات وبسبب الالتهاب في الرئة يتضورن ألما ومصابات بالحمى ولا مغيث لهم. رب الأسرة توفي للسبب نفسه (الالتهاب الشديد في الرئة بسبب العيش في بيئة غير سليمة) وربة الآسرة بقيت وحيدة وهي راقدة في مستشفى. هناك طفل 11 شهرا يرتعش من الحمى الشديدة. ولكن العجب أنه لماذا المسؤولون لا يعلمون هذه الارتعاشات الشديدة.
القبو الذي يسكنه هؤلاء بلا حمام ولا ماء ولا كهرباء ولا غاز. 10 أشخاص متروكون وشأنهم وسط مدينة ايلام يصارعون الموت. ولا مسؤولا عن آي مؤسسة سآل عن حالهم.
الاستحمام لهذه العائلة يتم في حوض وسط الفناء وحتى في الشتاء. ولو أن القبو بلا ماء ولكن كل شهر يجلبون برميل ماء ويتم الاستحمام في حالة الضرورة.
المزید + فيديو


مسؤول حكومي : نصف سكان إيران يعيشون تحت خط الفقر
أعلن رئيس لجنة ما يسمى 'الخميني' الإغاثية الحكومية في إيران، برويز فتاح، أن 40 مليون إيراني يعيشون تحت خط الفقر، أي نصف مجموع السكان البالغ عددهم 80 مليوناً، بينما تتزايد الانتقادات الداخلية حول إنفاق نظام طهران المليارات على تدخلاتها العسكرية في الدول العربية ودعم الإرهاب والميليشيات وتطوير البرنامجين النووي والصاروخي المثيرين للجدل.
ونقلت وكالة 'فارس' عن فتاح قوله إن الفقراء الذين تشملهم إعانات لجنة الإغاثة، ومنظمة الرفاه، والجمعيات الخيرية، لا يتجاوز 10 ملايين نسمة، بينما رسمياً هناك 20 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر، وفي تعريف الدولة ووفقاً لمحاسبتها فهناك 40 مليون شخص يحتاجون إعانات بمبلغ شهري قدره 45 ألف تومان'.
وأضاف: 'عندما يتم تعريف خط الفقر، فإن الجميع يقارن نفسه بهذا الخط، لذلك فالكثير من الناس يعيشون تحت هذا الخط ويعتبرون فقراء، وهذا له انعكاساته الاجتماعية والمحلية والدولية، ويخلق المطالبات'، على حد تعبيره.
أموال الشعب الإيراني تنفق على الميليشيات وبلوشستان تتضوّر جوعاً
تعد محافظة بلوشستان من أكثر المحافظات تضررا من ناحية البطالة حيث لجأ الكثير من الشباب إلى تهريب الوقود ليبيعوه في الحدود الباكستانية والأفغانية لسد أبسط حاجاتهم المعيشية حيث تعتبر إيران هذه العملية عملية تهريب وعليه تفتح النار عليهم حيث يصاب هؤلاء نتيجة الرمي عليهم فمنهم من يجرح ومنهم من يحترق في النار التي تنشب بالوقود. طبعا هناك مصائب لمهربي الوقود ليست أقل من العتالين الكرد في كردستان.
الظلام في الليل والهروب المستمر خوفاً من فتح النار عليهم بواسطة حراس الحدود لإيقافهم وفي حال لم ينشب الحريق أو لم يواجهوا السلابة في الطريق، فإنهم سيحصلون على مبلغ زهيد من المال لسد أبسط حاجاتهم المعيشية.
لنستمع إلى ما يروي لنا 'أحمد' أحد أهالي مدينة 'خاش' الحدودية والطالب في(جامعة آزاد في زاهدان) حيث يبحث منذ فترة عن العمل وعندما يئس عن العمل التجأ إلى تهريب الوقود، ويقول 'أبحث عن شغل لائق يحفظ ماء وجهي ولو وجدت عملاً جيداً يساعدني على مواصلة دراستي، سأترك عمل تهريب الوقود لكن لا يوجد أي حل آخر لأهالي المناطق المتاخمة للحدود، فيستغلون الفترات التي تكون الحدود مفتوحة للحصول على مكسب زهيد لتمرير معاشهم'. هناك شباب كثير عاطلون عن العمل وبعد ممارستهم هذه المهن لا ينتظرهم مصير إلا القتل او الاحتراق نتيجة فتح النار من قبل المأمورين عليهم وبالتالي فقدان ارواحهم أو بتر أحد أعضاء أجسادهم.

في الوقت الذي يهرب نظام الملالي ثروات الشعب الايراني ومكاسبهم  إلى لبنان وسوريا بما يتماشى مع السياسات الطائفية والتدخل لفرض سيطرته على هذه البلدان  يعيش الملايين من الإيرانيين تحت خط الفقر، بحيث يجبر  بعض الناس من بيع أعضاء جسدهم لتمشية امورهم المعيشية. وعلى نفس المنوال، كتبت احدى وسائل الاعلام الحكومية تدعى  شفقنا في 26 نوفمبر / كانون الأول2017 عن الفقرالمؤلم في إيران تحت حكم الملالي  اللصوص والسراق والمتاجرين بالدين من خلال عرض صورة لإعلان  بيع قرنية عين لاحد المواطنين .
انه يريد حتى ان يبيع  كبده يقول : «قبل ست سنوات قمت ببيع احد كليتي بعتها الى احد المواطنين في كرمنشاه هو كان في معيشة ضيقة شعرت بالالم عندما شاهدت حالته المعيشيت وقلت له انني لا اريد المال بينما كنت بحاجة للمال.آنذاك لم افكر بهذا الموضوع وانا الان اعيش بكلية واحدة اتمكن من العيش بعين واحدة اريد ان اعطي إحدى عينيّ. لا ادرى كم سعرها ولكن لو اتمكن من ذلك ابيعها العين الكبد واتمكن من الذهاب الى المدينة بجانب عائلتي واطفالي»

قال ”رضوان حكيم زاده “ مساعد وزير التعليم والتربية الابتدائية في إشارة إلى أسباب حرمان الأطفال من الدراسة : «هناك في الكثير من المحافظات المتاخمة للحدود تكون نسبة تغطية الطالبات في الدورة المتوسطة حوالي50بالمئة ومعناه هناك لايحضر40-50بالمئة من الطالبات في هذا المقطع في المدرسة .

إن هذه الإحصائية مفجعة فضلاً على ما يتوقع ترك الطالبات المدرسة بسبب تزويجهن المبكر(وكالة إيلنا الحكومية -9/أيلول –سبتمبر2017).
إحصائيات عالمية تكشف تفاقم أزمة الفقر في إيران
إحصائيات عالمية تكشف تفاقم أزمة الفقر في إيران
كشفت مؤسسة 'بورغن' غير الحكومية الأميركية، والتي تعنى بمكافحة الفقر في العالم، في إحصائية لها أن تزايد نسبة الفقر في إيران وصل إلى مستويات 
قياسية في ظل استشراء الفساد الحكومي وهيمنة الطغمة الحاكمة على ثروات البلاد.
يشار إلى أن مشروع 'بورغن' هو حملة تعمل على تحسين مستوى الفقر وتتشاور مع قادة الولايات المتحدة الأميركية وتشجعهم على إيجاد حلول لأزمة الفقر في العالم، على أن تقوم بتنفيذ إجراءات بهذا الشأن.
وتطرقت المقالة الافتتاحية للعدد الأخير من مجلة 'بورغن' إلى الفقر في إيران وكذلك من خلال عدد من المقالات منها ما كتبته الباحثة سارا دايموند تحت عنوان 'رفع العقوبات الاقتصادية لن يزيل أزمة الفقر عن إيران'.
كما كتب كورنل هولاند، أحد باحثي المؤسسة، مقالة بعنوان 'اللامساواة هي مفتاح الفقر في إيران'.
ورأت الدراسات والمقالات المنشورة أنه في الوقت الذي تصنف الولايات المتحدة إيران الدولة الأولى الراعية للإرهاب في العالم، لم نلحظ أي تعاطف عالمي مع 
الفقراء في طهران.
وبحسب الدراسات المقدمة، تشير إحصائيات العام 2015 إلى أن نسبة 70% من عدد سكان إيران هم من الفئات الفقيرة. كما تؤكد أن وجود هذه النسبة المرتفعة تدل على أن إيران من أكثر بلدان العالم فقراً.
وعلى سبيل المثال، تحتاج عائلة واحدة مكونة من أربعة أشخاص لمبلغ 400 دولار شهرياً لتأمين حاجاتهم الأساسية، لكن أغلب العوائل الإيرانية يعتاشون على دخل لا يتجاوز حوالي 200 دولار شهرياً.

وإذا ما تمت مقارنة الوضع المعيشي لهؤلاء مع العمال الفقراء في الصين يتضح أن وضع العمال في الصين أفضل بكثير، حيث يستلمون رواتب من النصف إلى ضعفين أعلى من العوائل الإيرانية.
إعلان زوجين إيرانيين متزامنين لبيع الكلي ومخ العظم!
إعلان زوجين إيرانيين متزامنين لبيع الكلي ومخ العظم!
نشر موقع«مشرق نيوز» الحكومي يوم 26 آب 2017 صورة لإعلان زوجين إيرانيين استعدادهما لبيع كليهما ومخ عظمهما بسبب الفقر.
ونصب الإعلان في أحد شوارع إيران على لوحة المرور وجاء فيه:« أجبر زوجان ايرانيان على بيع كليهما ومخ عظمهما بسبب مشكلات مالية . وهما جاهزان للفحص A+ و O+».
وأكد مساعد رئيس البرلمان «مسعود بزشكيان» قائلا: لا يوجد اي قانون بشأن تجارة الأعضاء البشرية. كما أعلن «حسن هاشمي » وزيرالصحة لحكومة روحاني عن وجود 50 وحدة لجمع وتأمين الأعضاء البشرية في إيران
المزید

وزير الطرق وبناء المدن للنظام: ثلث نسمة ايران يصارعون مشكلة السكن
اعتراف بمعيشة سيئة في حكم ولاية الفقيه البغيضة
اعترف وزير الطرق وبناء المدن للنظام يوم الثلاثاء 29 اغسطس بجوانب من الأزمات الاجتماعية في ايران في ظل حكم الملالي وقال: في بلدنا هناك 19 مليون يصارعون مشكلة السكن حيث يعيشون 10 ملايين نسمة في عشوائيات المدن و9 ملايين يعيشون في النسيج القديم لأبنية المدن.
اعترف الحرسي محمد باقر قاليباف بجوانب من الأزمات الاجتماعية في مدينة طهران وقال: «في منطقة هرندي التي هي ضمن النسيج التقليدي لمدينة طهران كل ليلة كان يمكن مشاهدة 3 آلاف ممن ينامون في الكراتين وهم أفراد أعزاء تحولت حالتهم الى هذا الوضع بسبب سوء الادارة وكان بعضهم يحملون شهاداة تخصصية في الدماغ والاعصاب ولديهم 6 مجلدات كتب مترجمة أو يجيدون 4 لغات في العالم».
ونقلت وكالة أنباء بسيج يوم 19 أغسطس عن قاليباف قوله «لدينا مدن ألعاب ليست مدينة ألعاب فيها دولاب هواء يسقط منه شخصان على الارض بين حين وآخر. وكان لدينا عدة مدن للألعاب تم تدميرها.

مدير التعليم والتربية في مدينة مهاباد: قرابة 40 قرية تلاميذها يدرسون في كرفانات متنقلة
اعترف مدير التعليم والتربية في مدينة مهاباد بدارسة التلاميذ لقرابة 40 قرية في مهاباد في كرفانات متنقلة.
واعترف «كامبير شاوله» يوم 11 أغسطس في مقابلة أجرتها معه وكالة قوات الحرس المسماة بـ «فارس» بأن «في مدينة مهاباد فقط هناك قرابة 40 قرية يدرس تلاميذها في كرفانات متنقلة».
ولغرض التمهيد لابتزاز أولياء التلاميذ والمواطنين أفاد مشروع استبدال «هذه الكرفانات بمدارس ذات صفين أو ثلاثة بتمويل قدره 80 مليون تومان» بمساعدة من المواطنين.
من جهته قال المساعد السابق للتعليم والتربية للنظام في مقابلة مع الوكالة نفسها ان العام الجاري هو عام صعب للتعليم والتربية

لفقر والتجارة المؤلمة في إيران
عبدالرحمن مهابادي كاتب ومحلل سياسي

راجعني أخيراً أحد أصدقائي وكان مرتبكاً جيداً من ناحية الوضع الظاهري فتفاجأت من هذه الحالة وسألته هل حدث شيئ لك في حياتك جديداً؟فأجاب قائلاً: “ قرأت في إحدى وسائل الإعلام خبراً انتابنتني هذه الحالة : «رمى والد طفله تحت السيارة لدهسه حتى يأخذ من السائق ديته» وقال ” رأسي راح ينفجر بعد ما قرأت هذا الخبر ...“.
كان يقول بعد سماع هذا الخبر «إن اتساع الفقر في إيران تحت وطأة ملالي جنوني جداً» لا شك أن الجميع يعرف أن سلطات هذا النظام الخبيث، يصرفون ثروات الناس وبلدنا في الحروب والمجازر والإرهاب ومساعدات خارج الحدود لأمثال بشارالأسد وحزب الله والحوثيين والحشدالشعبي و...بينما الفقر راح يدمر إيران حيث يدفع شعبنا أن يلتجئوا إلى محاولات غريبة لكن لم أسمع ولم أقراً هكذا خبر نهائياً(في إشارة إلى هذا الخبرالذي قرأه أخيراً.. ) حيث وصل الوضع إلى حد حتى يتم نشر هكذا خبر في وسائل الإعلام بدون استحياء.
وفي هذا النطاق نشرت جريدة اعتماد الحكومية بتاريخ 18/يونيو 2017هذا الخبرالمروع نقلاً عن سائق السيارة عندما راجع هذه العائلة


إعترفت نائبة رئيس جمعية حماية حقوق الأطفال «طاهره بجوهش» يوم 14تموز/يوليو2017 في مقابلة أجرتها معها وكالة أنباء«ايسنا»الحكومية بزيادة عدد أطفال العمل وأكدت قائلة:« للأسف و رغم إنخفاض عدد أطفال العمل في مستوى العالم الا اننا نشهد في إيران زيادة أعدادهم».
وأشارت على مضض إلى الجذورالرئيسية للمشكلة التي تعود إلى هيكلية حكم ولاية الفقيه وأضافت قائلة:« ستتواصل هذه الوتيرة المتصاعدة مالم  يتم اصلاح البنية الإقتصادية للبلد وإجتثاث الفقر» وشددت:« عندما يكون الحد الأدنى لراتب عامل 800 ألف تومان فيما أسعارإيجاربيوت غالية للغاية بسهولة نستطيع أن ندرك عن طريق عملية حسابية بسيطة أنه من المستحيل توفير ملجأ مناسب بهذا القدر من الراتب والأجور».

اعتراف بوجود 7 ملايين طفل عمل في ايران

تناقلت وسائل الاعلام التابعة للنظام يوم 2 يوليو اعترافا صارخا لأزلام النظام بوجود 7 ملايين طفل عمل، ثلاثة ملايين و 200 ألف من أطفال تركوا مقاعد الدراسة وكذلك استغلال عدد لافت من الأطفال في ايران لتجارة المخدرات. وأوردت وكالة أنباء ايسنا الخبر نقلا عن ثلاثة من بيادق النظام.

قالت سارا رضايي عضو ما يسمى بـ «جمعية الامام علي» فيما يخص الاحصائية المعلنة لأطفال العمل وهي تحاول تقليل المشكلة ان الاحصائيات الرسمية تؤكد مليون طفل عمل في ايران ولكن الاحصائيات الغير رسمية تعلن عدد أطفال العمل في ايران 7 ملايين. و أعلنت متوسط عمر الأطفال بين 10 و15 عاما وأضافت: «هناك أدلة تؤكد أن أطفال تحت 5 أعوام وحتى حديث الولادة تم تسخيرهم بالعمل القسري». 

ووصفت وضع معيشة أطفال العمل في بعض المناطق في المدن الكبرى في ايران بأنها «مأساوية» وقالت : في محافظة سيستان وبلوشستان يبيع الأطفال في المدينة حبوب هلوسة وترامادول و... وباتت المسألة مشكلة عويصة.

كما أشارت الى وجود محلات في المحافظة يبيع فيها مراهقون مادة بان عربي و منشط الميثامفيتامين وكراك وأن الأطفال هم أنفسهم تعرضوا للتلوث بنوع ما : ولنقل المخدرات يستخدم هؤلاء الأطفال في سائر المدن في محافظة سيستان وبلوشستان.

وحسب قولها: الأطفال «يبتلعون المادة ثم بعد اجتياز الحدود يدفعونها وفقد الكثير من هؤلاء الطفال أرواحهم اثر هذه المسألة». ولم يشر التقرير الى عدد الأطفال المتورطين في الأمر.


المزید


وضعية من ينامون في الكراتين واطفال العمل في مدينة زاهدان

أطفال سُرقت حياتهم الطفولية

 طفل العمل حسب التعريف هو من لم يبلغ سن الرشد القانوني يدخل العمل. ولكن يجب أن ننتبه أن بعض أطفال العمل يدخلون العمل وهم في السنة السادسة من العمر. وقرابة 10 بالمئة من آطفال العمل أعمارهم تحت 6 سنوات. و30 بالمئة منهم لم يدخلوا المدارس
معدل العمر لدخول أطفال العمل في ساحة العمل في ايران 10 سنوات و أن 15 بالمئة منهم يمتهنون الاستجداء والبحث في القمامات.  و 25 بالمئة من آطفال العمل هم من الفتيات وطبعا الكثير من الفتيات يعملن في أشغال في البيوت لا يدخلن ضمن الاحصاء.
الدخل الشهري لطفل العمل هو خُمس الحد الأدنى للراتب وهو ضئيل للغاية فيما تهدد حياتهم مخاطر جمة من أعمال بدنية ثقيلة وحوادث العمل والحرمان من الدراسة والتعذيب النفسي والضغوط الروحية. حوادث العمل تشكل أهم المخاطر التي تهدد حياة هؤلاء الأطفال.
قبل فترة فقد طفل عامل 14 عاما في مطعم في «شانديز» في مشهد يده أثناء العمل بالمفرمة 





قارن نائب البرلمان للنظام عن مدينة شادغان «ناصري نجاد» محافظة خوزستان بدول هامش الخليج و أكد قائلا: هناك دول عديدة  في اطراف الخليج تقع في منطقة حارة وجافة الا انها بإدارة صحيحة ومعالجة المشكلات الجذرية لم نسمع أبدا انها واجهت أزمة شحة الماء او إنقطاع حاملات الطاقة. الا انه في خوزستان بعد مرور 40عاما من الثورة( سلطة نظام ولاية  الفقيه) مازال يصل الماء لمواطنين عبر صهاريج الماء.
ضنك الحياة يجبر الإيرانيين على بيع فلذات أكبادهم وأعضائهم

"ألسنا بشراً؟ هل نحن غرباء؟ ألسنا إيرانيين؟"، هكذا عبر أحد المشردين في العاصمة الإيرانية طهران مخاطباً حكومة روحاني المحسوب على التيار الإصلاحي في إيران، بعدما تم طرده من المقبرة التي كان يتخذ من أحد قبورها ملجأً له.
بينما يعيش أبناء الملالي والمسؤولون في نظام ولاية الفقيه والأثرياء في إيران حياة الترف بشكل بعيد تماماً عن الصورة التقليدية التي يحملها العالم عن إيران، هنالك شريحة واسعة من أبناء الشعوب غير الفارسية والأقليات في جغرافية إيران السياسية يعيشون ويلات الفقر والإهمال والتهميش المتعمد في البلاد؛ حيث ترتفع نسبة البطالة والفقر والفساد في البلاد بشكل كبير، وسط تباين واضح في الفروض الاجتماعية وغياب العدالة بين طبقات المجتمع، الأمر الذي يزيد من قلق وغضب تلك الطبقة الفقيرة من الواقع الذي فرض عليهم الفقر.
ومع استمرار الأزمة الاقتصادية التي تشهدها البلاد نتيجة للسياسات الخاطئة التي يتخذها النظام في الداخل من قمع وتهميش، يترتب عليها أضرار اجتماعية عديدة، منها انتشار ظاهرة "بيع الأطفال والرضع" في مختلف المدن الإيرانية بسبب الفقر الذي ينتشر بشكل كبير في تلك المدن.

بين سكان المقابر وضريح خميني
نهاية العام الماضي، نشرت صحيفة 'شهروند' الحكومية الإيرانية، صوراً أظهرت إيرانيين فقراء، دفعهم ضيق الحال والبرد إلى اتخاذ المقابر مساكن لهم، في مشاهد نضحت بؤساً، وأثارت سيلاً من التعليقات حول العالم.
أكثر من 300 شخص بينهم نساء وأطفال، لم يجدوا في مدينة شهريار الإيرانية مكاناً يقيهم قرّ الشتاء سوى اللجوء إلى مقابر المدينة، بل إن بعضهم كانوا يشتركون بالعيش في قبر واحد.

المبيت في كتل خرسانية هي ظاهرة جديدة في إيران
يا ترى بعد ملاحظة صورة أعلاه والعيش في تلك الكتل الخرسانية ماذا يمكن تسمية ذلك! وكل مرة  عندما نواجه ظاهرة جديدة من العيش في نظام ولاية الفقية البغيض، بدأنا نعرف مدى أبعادا جديدة من الفقر والبؤس في حكم الملالي بحيث لا مثيل لها في أي مكان في العالم. في إيران المنكوبة بالملالي خلافا لبلدان أخرى شعار الدعم للمستضعفين  ملأ أسماع العالم غير أن خامنئي يقوم بإيداع مليارات من الدولارات من مؤسسة الروضة الرضوية إلى مصارف أجنبية  وبحسب تقرير لرويترز له ثروة تعادل 95مليار دولار كما تدخل مليارات المليارات من ثروة مؤسسة الروضة الرضوية في جيوب المجرمين من أمثال الملا علم الهدى والملا الجلاد«رئيسي» حاليا بعد ظاهرة المبيت في الكراتين في أرجاء إيران والمبيت في القبور في طهران  والمبيت في الحفرة في مدينة تبريز وكذلك المبيت في الأنابيب في مدينة شهر ري نشاهد ظاهرة جديدة باسم المبيت في الكتل الخرسانية والتي تظهرعمق الكارثة في نظام الملالي النهاب تماما.
۱۶مليون إيراني بحاجة الى مساعدة فورية!

فلاح هادي الجنابي - الحوار المتمدن : في الوقت الذي يقوم فيه الملا روحاني بإفتتاح ولايته الثانية بتصريح يٶکد فيه بإلتزام نظام الملالي ببرامج تطوير الصواريخ البالستية و کذلك بإستمرار التدخلات في بلدان المنطقة و مواصلة تصدير التطرف الاسلامي و الارهاب إليها، تزامنا مع هذا الموقف العنجهي، تناقلت وکالة الانباء الحکومية للنظام اعتراف مسؤول لجنة خميني للاغاثة محسن ولييي في تحشد جمع من أزلام النظام بقوله: "في مجتمعنا الحالي تسبب الفقر والادمان في تفشي أضرار اجتماعية ومشكلات كبيرة في المجتمع. هناك حوالي 16 مليون من الناس محتاجون الى مساعدات فورية"
المزید

نظام العسکرة و القمع و تجويع الشعب
الحوار المتمدن-بقلم:فلاح هادي الجنابي
 على الرغم من الامکانيات و المقدرات الهائلة التي يمتلکها الشعب الايراني من ثروة النفط و الغاز و المعادن الاخرى بالاضافة الى الزراعة و مقدرات أخرى، إلا إنه يواجه الفقر و المجاعة و البٶس و الحرمان، وتزداد حالته سوءا عام بعد عام بحيث صارت معالم البٶس و الحرمان تتجلى بصورة واضحة في الشارع الايراني و يمکن لمسها بکل جلاء.

المزید

کفوا التدخلات لإطعام فقراءکم



دنيا الوطن - علي ساجت الفتلاوي: مع إن ماقد أعلن عنه مسٶول لجنة خميني الاغاثية في إيران، برويز فتاحي من إن هناك حوالي 11 مليون مواطن إيراني يعيشون تحت خط الفقر، وإن هذا الرقم يجافي و يناقض الرقم الحقيقي الذي يصل الى حوالي 70 مليون، لکن مع ذلك و لمجرد الاعتراف بأن هناك الملايين من الفقراء في بلد يعوم على بحيرة من النفط و يزخر بالکثير من الخيرات و الامکانيات الکبيرة، فإن ذلك يستدعي و يتطلب من هذا النظام أن يعيد النظر بسياساته و أن يکف عن إستخدام أموال و إمکانيات هذا الشعب في سياسات و مخططات لاتجلب له سوى الفقر و المجاعة و الحرمان.

ادمان النساء في ايران وانخفاض المعدل السني للمصابين بالادمان

اعترف رئيس مركز الوقاية والعلاج في مركز الرعاية الاجتماعية للنظام بانخفاض المعدل السني لمتعاطي المخدرات بين النساء من الفئات العمرية بين 16-29 عاما الى 23 عاما.
المزید



تحارب الفقر بقتلالفقراء وإبادة المشردين 

الشعب يريد خبزا وليس صواريخا




وفاة امرأة و رجل ينامانفي الكراتين نتيجة الصقيع بمدينة كرج

مريم رجوي
مريم رجوي
مريم رجوي
مريم رجوي

مريم رجوي: نداء استغاثةالى عموم الشعب الإيراني لمناصرة المواطنين المحرومين من المأوى في عموم البلاد فيفصل الشتاء

يعيش أعداد كبيرة من المشردين في حكم ولاية الفقية المشؤوم  في قبور باردة ومظلمة.
 نشرت صحيفة «شهروند» في عددها الصادر يوم الثلاثاء 27كانون الأول/ ديسمبر 2016 تقريرا حول افراد مشردين في بلدة «شهريار» و إعترفت بان 50شخصا منهم ينامون في قبور فارغة في «شهريار» للاتقاء عن البرد.
وأكد قائممقام بلدة شهريار في مقابلة أجرتها معه وكالة أنباء «ايرانا» ظاهرة  النوم في القبور.
 وجاء في جانب من إعتراف مدهش لصحيفة «شهروند»:
 وعاد من ينامون في القبور. وينزلق كل شخص منهم داخل قبر. ولا نعرف في  الظلام بماذا يفكرون في تعاطي المخدرات اوشيء آخر. هناك صمت مطبق في المقبرة والهواء بارد. ويفرش تدريجيا واحد تلو آخرعلى قبور وأقمشة ممزقة وقطعة من البطانية الممزقة او قطعة محروقة من الخشب. انهم يعيشون الموت.
عندما يبرد الهواء للغاية، يبحثون عن قطع أخشاب لاحراقها لتقيهم من البرد في القبورالتي هي نهاية الحياة للجميع الا انها تحولت الى بداية وملاذ لهم. نساء ورجال وأطفال ينامون في الكراتين الذين ينامون في حالة الجلوس.
«لا يوجد هنا الخشب لتهيئة النار» هذا ما يقوله أحد الضيوف في هذه الغرف المظلمة والضيقة

أشرف 3- ألبانيا-تجمعات لمدة خمسة أيام للمقاومة الإيرانية-

أقيم تجمع كبير في أشرف3 ، مقر منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة في ألبانيا. وكان هذا التجمع لمدهّ خمسهّ ایام   قد شارك ف...